الخطة الاستراتيجية لتطوير كلية الصيدلة

مقترحات التطوير من خلال معايير الجودة في مجالات:

( التعليم – البحث العلمي – خدمة المجتمع – تنمية البيئة )

  القدرة المؤسسية لكلية الصيدلة بما فيها الخطة الاستراتيجية، والهيكل التنظيمي، والجهاز الإداري، والموارد المالية، تتبع بشكل مباشر جامعة عمر المختار، وذلك من خلال سياسات، وإجراءات معتمدة؛ لتطبيق أهداف الخطة الاستراتيجية للجامعة، مع مراعاة الالتزام بالأخلاقيات المهنية، وضمان إعداد برامج فعالة للمشاركة المجتمعية والتنمية البيئية وربط البحث العلمي بالمشكلات المجتمعية، كما تقوم كلية الصيدلة بمراجعة تقييم الأداء المؤسسي، وإدارة الجودة بصفة دورية، وواقعية واستقلالية.

التقويم المؤسسي وإدارة الجودة:

  • تقويم الأداء الكلي للكلية بصفة دورية وواقعية واستقلالية.
  • التقدير المعنوي والمادي للعاملين والناشطين في مجال ضمان الجودة لتشجيع ونشر ثقافة الجودة.

الطلاب والخريجون.

  • نظام معلن وموثق لقبول وتحويل الطلاب.
  • تعديل اللوائح الداخلية.

المعايير الأكاديمية:

  • تبنًي وتطبيق المعايير العالمية.

البرامج التعليمية والمقررات الدراسية:

  • مراجعة البرامج والمقررات الدراسية بصفة مستمرة؛ لتواكب احتياجات المجتمع، والتطور العلمي، وتلبي متطلبات سوق العمل.

أعضاء هيئة التدريس:

  • تحديث قاعدة بيانات أعضاء هيئة التدريس بخصوص: (التخصصات، البحث العلمي، الاشتراك في المؤتمرات، الإشراف العلمي، السيرة الذاتية، الساعات المكتبية) ونشرها على الموقع الالكتروني للكلية.

البحث العلمي:

  • عمل خطة بحثية موثقة ومعتمدة، ومشروعات بحثية تخدم المجتمع وتنمية البيئة.
  • تعزيز مصادر تمويل البحث العلمي.
  • توفير المجلات العلمية في صورة خدمة إلكترونية على الشبكة.
  • استحداث مجلات علمية وفق التخصص العلمي.

الدراسات العليا:

  • العمل على استحداث برامج الدراسات العليا بالكلية.
  • تشجيع عقد وحضور المؤتمرات الدولية.

التقويم المستمر للفاعلية التعليمية:

  • تطوير عملية التقويم الشامل والمستمر للفاعلية التعليمية.
  • تشكيل مكتب إدارة الجودة بالكلية، بحيث يضم منسقي مكاتب الجودة بالأقسام العلمية.

رؤية موضوعية لاختيار القيادات بالكلية:

 تعتمد تلك الرؤية على معايير دقيقة في الاختيار حسب السمعة، والمكانة العلمية في الأوساط الاكاديمية، والمجتمعية، والمشاركة في تطوير وتقويم المناهج الدراسية، والمساهمة الفعالة في المؤتمرات العلمية، والمحلية، والإقليمية، والدولية.

رعاية الطلاب أثناء الدراسة وتأهيلهم لسوق العمل:

 بعد دراسة احتياجات سوق العمل يتم إعداد برامج تأهيلية متخصصة للخريجين، من حيث زيادة مهاراتهم التطبيقية، والعملية، بحيث يكون لهم قدرة تنافسية تؤهلهم للحصول على الوظائف المتاحة في أماكن العمل المختلفة.

تحليل البيئة الداخلية للكلية

أ. نقــاط الضعف:  

  1. التدريس وشؤون الطلاب:
  • ضعف مستوى الكتاب الجامعي، وقلة اللجوء إلى المراجع والدوريات.
  • ضعف نظام الحوافز المادية والمعنوية للطلاب المتميزين.
  • صعوبة استخدام استراتيجيات حديثة للتدريس في ظل الأعداد الكبيرة للطلاب.
  • اقتصار بعض أساليب تقييم الطلاب بالكلية على قياس الحفظ، والاسترجاع دون اختبار لقدراتهم على الاستنتاج والتحليل والإبداع والابتكار.
  • عزوف بعض الطلاب عن حضور المحاضرات وارتياد المكتبة، والمشاركة في الأنشطة الطلابية.
  • السماح بتحميل المقررات الدراسية، وفقا للائحة العامة للدراسة والامتحانات من سنة إلى أخرى، مما يسبب ربكة للنظام الدراسي.

2. أعضاء هيئة التدريس والدراسـات العليا والبحوث:

  • عدم عودة بعض من تم إيفادهم بعد حصولهم على الدرجات العلمية الموفدين لها.
  • وجود عجز في أعضاء هيئة التدريس في بعض الأقسام.
  • ضعف دخول أعضاء هيئة التدريس.

3. خدمة المجتمع وتنمية البيئة:

  • ضعف قنوات الاتصال بين الكلية والخريجين.
  • ضعف وسائل الإعلان عن الخدمات التي تقدمها الكلية.
  • ضعف الاستعانة بخبراء من مؤسسات المجتمع المدني في التدريب ونقل الخبرات.
  • ضعف الخدمات والأنشطة البيئية التي تقدمها الكلية للمدن والقرى النائية.

4. الجانب الإداري والموارد البشرية ونظم المعلومات:

  • عدم عودة بعض من تم إيفادهم بعد حصولهم على الدرجات العلمية الموفدين لها.
  • وجود عجز في أعضاء هيئة التدريس في بعض الأقسام.
  • ضعف دخول أعضاء هيئة التدريس.

 ب. نقاط القوة:

  • الكوادر البشرية ذو كفاءة، ومؤهلة بمختلف الاختصاصات.
  • وجود رؤية ورسالة وقيم وأهداف استراتيجية واضحة يتم مراجعتها ً دورياً.
  • تمتلك الكلية دليلاً للوصف الوظيفي لكافة أعضاء هيئة التدريس والموظفين.
  • يتوفر لدى الكلية موقع الكتروني رسمي يقدم خدمات للجمهور مع سهولة استخدامه من قبل الأساتذة والموظفين والطلبة.
  • يوجـد في الكليـة وحـدة لضــــمـان الجودة مدعمة بالكوادر البشرية المدربة.
  • ملاءمة التخصــــصات العلمية لأعضاء هيئة التدريس للمقررات الدراسية.
  • تعمـل الكليـة على دمج الطلاب في العمليـة البحثية.
  • تضــــع الكليـة قواعد موثقـة للتعـامـل مع تظلمات الطلاب من نتائج الامتحان، وتعلنها وتراقب تطبيقها.
  • يتم إجراء اسـتقصـاء لقياس رأي الطلاب في المقررات الدراسية.
  • ينشــــر أعضاء هيئة التدريس العـديـد من بحوثهم في المجلات والدوريات الـعـلـمـيــة الدولية.
  • تمتلك الكلية مبنى يعد من الأفضل على مستوى الجامعة بما يحوي من خدمات تعليمية ومرافق خدمية.

 

تحليل البيئة الخارجية للكلية:

أ-الفرص المتاحة:

  • استثمار المعرفة العلمية وتوظيفها في عدة مجالات
  • الاستفادة من خبرات أعضاء هيئة التدريس التدريسية والمؤهلة، على سبيل الأعمال الاستشارية والتدريبية، لتلبية متطلبات منظمات المجتمع المختلفة.
  • إمكانية الاستفادة من الاستقطاب للكفاءات العلمية العائدة والكفاءات الموجودة في سوق العمل.
  • إمكانية التواصل مع القطاع الخاص لتوفير فرص عمل لخريجي الكلية.
  • توظيف البحوث العلمية والاستشارات لخدمة المجتمع وتطوره.

ب – التهديدات والمخاطر:

  • عدم استقرار الوضع الأمني في البلاد مع حدوث متغيرات سياسية واقتصادية بشكل متسارع.
  • هجرة عدد من الكفاءات العلمية خارج البلاد.
  • عزوف أعضاء هيئة التدريس المغتربين عن التعاقد مع الكلية نتيجة للأوضاع الراهنة.
  • تداخل بعض التعليمات والضوابط الوزارية مع القوانين النافذة.
  • صعوبة مواكبة النمو والتطور التكنولوجي المتسارع مع ضعف البنية التحتية لقطاع الاتصالات.
Close Menu